5 Simple Techniques For عادات إيجابية يومية

وقسّم المهام الكبيرة إلى مهام صغيرة، وحدّد مواعيد نهائية لكل مهمة، والتزم بها.
مهمتنا هي منح الجميع الفرصة ليكون ناجحًا في العمل وفي تزويد القوى العاملة غير المكتبية بوصول سلس إلى المعرفة ذات الصلة.
تُؤدّي مُقارنة نفسك بالآخرين إلى الإحباط وتقليل الثقة بالنفس. لذلك، ركّز على رحلتك الخاصة نحو النجاح، ولا تُقارن نفسك بأحد.
لا تدع الكمال يكون عدو الجيد. الهدف هو الاستمرارية، وليس المثالية المطلقة في كل مرة.
العمل التطوعي هو وسيلة رائعة لرد الجميل لمُجتمعك ومُساعدة الآخرين. يُمكنك التطوّع في مجالات مُختلفة مثل التعليم، والرعاية الصحيّة، وحماية البيئة، وحُقوق الإنسان.
وتذكَّري دائما أنَّ تجربة مجموعة متنوعة من المكافآت يمكن أن يساعدك على اكتشاف الفراغ الذي تحاول ملأه في كلِّ عادة.
لا تنس الاحتفال بنجاحاتك، مهما كانت صغيرة. فالاحتفال بالنجاحات يُعزّز الدافع ويُحفّزك على الاستمرار في العمل نحو تحقيق أهداف أكبر.
أفضل وقتٍ لممارستها: إمَّا في الصباح الباكر، أو قبل التوجُّه إلى السرير.
أفضل وقتٍ لممارستها: قبل ساعةٍ واحدةٍ من التوجُّه إلى السرير.
تأكد أن المكافأة لا تتعارض مع العادة التي تحاول بناءها. على سبيل المثال، إذا كانت عادتك هي الأكل الصحي، فلا تكافئ نفسك بوجبة سريعة.
تنوي القيام بكل ما سبق لكنّ أيامك المحمومة لا تسمح لك بالالتزام وتجعل من المأكولات السريعة الخيار الوحيد. لذا، خطّط لوجباتك مسبقًا؛ حضّرها في اليوم السابق أو خطّط لوجباتك الأسبوعية كما تخطّط لمهامك أو حتى تعاقد مع مطعم للمأكولات الصحيّة لكن لا تترك الأمر للحظة الأخيرة.
وغالبا ما سيعترض طريقك كثير من العقبات، وستواجهين لحظات إغراء يصعب عليك مقاومتها، لكن في كل مرة تنجحين فيها في إكمال حلقة العادات التي تريدها، ستسمح لعقلك بترسيخ تلك الروابط أكثر فأكثر، ممَّا سيقودك في النهاية إلى ممارسة السلوكات الإيجابية التي حددتها من دون وعي.
عندما تصبح الخطوة الصغيرة جزءًا من روتينك اليومي وتؤديها دون عناء، يمكنك زيادتها تدريجيًا. هذه الطريقة تُعرف باسم “التراكم التدريجي” وتساعد على دمج العادة في حياتك بشكل عضوي ودون الشعور بالعبء. استمر في البناء على هذه النجاحات الصغيرة.
التنفّس العميق يساعد في التخلص من التوتر، العصبية، الخوف والغضب. كما أن الإنسان عندما معلومات إضافية يتنفس بشكلٍ عميق فإن الأكسجين يدخل إلى الدماغ بشكلٍ كبير مما يخفّف من مستويات هرمونات القلق والتوتر.